يتناول هذا المقياس الموروث الثقافي المادي وغير المادي للجزائر في فترة التواجد العثماني ما بين 1518و1830 والفترة الاستعمارية، من خلال التطرق لأهم المؤسسات التثقافية والتعليمية والشخصيات والأعلام وحركة التأليف والعلوم السائدة آنذاك التي أسهمت في الحركة الثقافية خلال الفترة المدروسة والمقارنة بين الفترتين العثمانية والاستعمارية ومدى التحول الذي طرأ على الجزائر إلاى غاية الوصول بها إلى غاية 1962